وقالت مديرة الهيئة في العراق آنا لوكسين “لا يعني توقف القتال في الموصل أن الاحتياجات الإنسانية ليست ضخمة. قبل كل شيء. الأطفال يحتاجون مساعدتنا الآن أكثر من أي وقت مضى. من لا يزالون مشردين ومن يعودون لمعرفة ما بقي من منازلهم”.

وأضافت في بيان “مناطق واسعة من الموصل تحولت إلى أنقاض . مدارس.. منازل.. ومستشفيات وطرقات وملاعب ومتنزهات. تحدثت إلى عشرات الأطفال الذين يعانون بسبب ما مروا به وأصابتهم ندوب نفسية ستحتاج لسنوات لتندمل”.