والمعلومات الأولية كانت قد تحدثت عن مقتل ضابط خلال المواجهات، قبل أن تذكر المصادر الأمنية أن عدد القتلى ارتفع إلى “14 قتيلا في صفوف قوات الأمن المصرية”.

وقالت المصادر إن “معلومات وردت للأجهزة الأمنية تفيد باختباء عدد من العناصر الإرهابية بصحراء منطقة الواحات بالجيزة”، فتوجهت على أثر ذلك “قوة أمنية للقبض على المتهمين”.

وأضافت “خلال مطاردتهم وقعت اشتباكات مسلحة، مما أسفر عن مقتل ضابط وإصابة عدد آخر من أفراد القوة الأمنية..”.

وتشن القوات المصرية حملات ضد الجماعات المتشددة التي صعدت من هجماتها الإرهابية، بعد عزل الرئيس المنتمي إلى جماعة الإخوان، محمد مرسي، عام 2013.