الرايس..او ..الشاعر محمد بن ءيحيىؤتزناخت..حياته.شعره..أسلوبه..أراء المثقفين والباحثين والنقاد في شعره

للباحث الحسن اعبا.

نبدة مختصرة عن الشاعر الرايس محمد بن ءيحيىؤتزناخت

Yan imik f tudrt n umdyazrraysmupmmadbnipyautznaxt

 هو الحاج محمد بن ءيحيىؤتزناخت او ..بوي ءيگضاض..كما تطلق عليه بعض قبائل سوس نسبة الى قصيدته المشهورة الرائعة..ءيگضاض..او ايلالن..والمقصود بها قصيدة..الطيور..إننا كما يقول عنه الاستاد الجامعي والدي نال عليه شهادة الإجازة السيد الإستاد..محمد الخطابي لنعرف من تاريخ ولادته شيئا لكن ادا عدنا الى قصائده المشهورة أي تلك القصيدة التي يمدح فيه..ابن هيبة..والمقصود بهده الشخصية هو..احمد الهيبة..المقاوم المشهور في الجنوب المغربي الدي قاوم الاستعمار الفرنسي من 1912 الى 1936 أي نهاية المقاومة المسلحة التي قاومت الاستعمار

حيث انتقل المغرب من المقاومة بالسلاح الى الميدان السياسي..هدا التاريخ هو الدي يبين لنا حسب الاستاد بان الشاعر او الرايس الحاج محمد بن ءيحيىؤتزناخت كبير وطاعن في السن .

ونفس الشيء اكده الاستاد والباحث والكاتب الامازيغي..الصافي مومن علي..عندما كان قاضيا بورزازات سنة 1963 حيث قال بانه قد وجد شاعرنا او الرايس محمد بن ءيحيىؤتزناخت انه كان في تلك السنة هرما.

اي انه طاعن في السن حيث وجده بتاصوماعت بمدينة ورزازات واستطاع الاستاد الصافي مومن علي ان يجمع عنده ماتيسر من الاشعار والتي لم يسبق للشاعر او الرايس محمد بن ءيحيىؤتزناخت ان سجلها وهي باقية في مقر البحث والتبادل الثقافي الى اليوم.

نعم لقد ولد الشاعر او الرايس بقرية تاگنگوت بقبيلة ايت ضوشن وسلسات بتازناخت ولقب لنفسه ؤتزناخت وهدا امر مهم .اد لولا هدا الشاعر ولولا زربية تازناخت لما اصبحت تازناخت مشهورة .

قلت لقد ولد هدا الشاعر بتاگنگوت بقبيلة ايت ضوشنبتازناخت ودخل الكتاب شانه في دلك شان روايس او الشعراء الاخرين وقرا ماتيسر من القران ودخل الى فن..اسايس..واقصد به احواش .

لكن الشاعر او الرايس سوف لن يكتفي بدلك حيث استطاع ان يتصل باستاده الدي علمه فن القيتارة والرباب الامازيغي وهو شخص استقر بقرية الوگوم بقبيلة ؤحميدي التابعة لفم زكيت باقليم طاطا حاليا وهو..عبد الله بن الفاطمي گ ؤلوگوم ..الدي علمه الغناء ..الرباب..والقيتارة..ومكت معه حتى تعلم .

لكنهما تخاصما فيما بينهما بسبب ان الشاعر لاحظ في استاده بانه يغشه في تلك المستحقات المادية التي يجمعونها في القبائل.

وهكدا افترق الشاعر او الرايس الحاج محمد بن ءيحيىؤتزناخت مع استادهالمدكور ومن ثم استطاع الشاعر او الرايس ان يكون لنفسه مدرسة متميزة على غرار باقي المدارس المعروفة انداك كمدرسة الحاج بلعيد وابوبكر انشاد وجانطي وغيرهم من الشعراء الامازيغ الفطاحل الكبار الدين تركو بصماتهم ودكرياتهم يتحدث عنها التاريخ بمداد من الاعجاب والتقدير.

  • مع حلقة اخرى حادتة مراكش او معركة مراكش وبحضور باشا مراكش التهامي الگلاوي..

التعليقات مغلقة.