بقلم عثمان الدعكاري
يبدو أن بعض الجماعات بالمغرب التحقت بنوادي المثليين حيث يتم ترويج العديد من المنتجات الحاملة لأطياف “قوس قزح” التي ترمز لعلم وشعار فئة المثلية الجنسية في العالم، منها أحذية وقمصان لشبان وشابات وعلب أدوية وألعاب أطفال وقصص وصور وحتى بعض المقررات الدراسية وغيرها دون الحديث عن الخواتم والسلاسل والمجوهرات التي يعشقها هؤلاء، ويحملونها لإظهار ميولاتهم الجنسية الشاذة وسط تجاهل حكومي.
لكن الأخطر فيما يقع في المغرب التي هي بلد عربي مسلم محافظ على تقاليده وعاداته رغم الاستعمار الفرنسي، هو نجاح مجموعات من التجار استيراد وإدخال وترويج كميات من هاته السلع لأسواق المغربية.. حتى “النعال البلاستيكية” بعلم الشواذ!!
التعليقات مغلقة.