العِراق وَاقِعٌ لا يُُطَاق
برشلونة : مصطفى منيغ
المُسْتَقْبَلُ عاكِسٌ للحاضِر ، بلا طُعْمٍ ولا رائحة ولا نَظِير، وُعُودٌ مُطَْفِئَة حماستها لدى المُسِنِّ كالشاب الصغير ، ووقائع تؤكد فشل سياسة على المدى القصير ، لحكومة تجر خيبة أمل سابقاتها مجمدَّة الحركة والتفكير…