الهروب من البادية: قصة شابة تنتصر على التحديات
بقلم مغفل نوردين
تعتبر البادية منطقة نائية ومحدودة الفرص، ولكن هذا لم يمنع الشابة “سارة” من تحقيق حلمها بالهروب منها والبحث عن فرص أفضل في المدينة.
سارة، التي تبلغ من العمر 22 عامًا، كانت تعيش في البادية مع عائلتها.
كانت تشعر بالضجر والملل من روتين الحياة اليومية، وتريد شيئًا أكثر من الحياة.
كانت تريد عملًا، أي عمل، حتى لو كان براتب بسيط.
وبعد فترة من البحث، وجدت سارة وظيفة في مقهى صغير في المدينة.
كان الراتب بسيطًا، ولكنها كانت سعيدة لأنها وجدت شيئًا تفعله.
بدأت تعمل بجد وتتعلم كيفية التعامل مع العملاء.
اليوم، بعد عدة أشهر من العمل، تُعد سارة مثالًا حيًا للشباب الذين ينتصرون على التحديات ويحققون أحلامهم. وهي تقول إنها لا تندم على قرارها بالهروب من البادية، بل على العكس، هي تشعر بالرضا والاعتزاز بنفسها.
كانت سارة تعيش في البادية مع عائلتها منذ ولادتها.
كانت الحياة هناك بسيطة ومحدودة.
كانت الناس يعيشون في بيوت متواضعة ويشتغلون في الزراعة أو الرعي
وكانت الفرص محدودة، ولم يكن هناك الكثير مما يمكن القيام به.
ولكن سارة كانت مختلفة.
كانت تشعر بالضجر والملل من روتين الحياة اليومية.
كانت تريد شيئًا أكثر من الحياة.
كانت تريد عملًا، أي عمل، حتى لو كان براتب بسيط.
كانت تريد أن تخرج من البيت وتتعامل مع الناس وتكسب مالًا بنفسها.
وبعد فترة من البحث، وجدت سارة وظيفة في مقهى صغير في المدينة.
كان الراتب بسيطًا، ولكنها كانت سعيدة لأنها وجدت شيئًا تفعله.
التعليقات مغلقة.