لم يكمل بعد محمد الأعرج وزير الثقافة والاتصال في حكومة سعد الدين العثماني، أسبوعه الأول في منصبه الجديد، حتى تفجرت في وزارته فضيحة من العيار الثقيل تدخل ضمن التركة الثقيلة، التي تركها له محمد أمين الصبيحي وزير الثقافة السابق.
وبينما ما زال الأعرج يستأنس بمهامه الجديدة على رأس وزارة الثقافة والاتصال، طفا على السطح فجأة ملف راكد، متعلق بمنح وزير الثقافة السابق دبلوما حكوميا “مزورا” لطالبة بالمعهد الموسيقي بابن مسيك بالدار البيضاء، إثر “نجاح” غير قانوني في مباراة عمومية تجري على الصعيد الوطني، اجتازتها في ظروف كشفت مستندات ووثائق أنها “مشبوهة”.
التعليقات مغلقة.