في سابقة خطيرة غابت عن مدينة العيون ما يقارب السبع سنوات (اكديم ازيك) طفت من جديد ويجسده التنسيق الميداني للمعطلين الصحراوين بمدينة العيون الذي يخوض نزوحا جماعيا دأبت عليه ساكنة الصحراء عموما، خصوصاوأن التاريخ يعيد نفسه مستحضرا الاحداث الدامية التي عاشتها مدينة العيون سابقا.
فإلى متى هذا الصمت واللامبالاة من السلطات وشباب المنطقة و المغرب يعشون ظروف الاقصاء والتهميش الممنهج من طرف السلطات؟
الى ان يتم معرفة مكان نزوح المعطلين الصحراوين والذي لم تحسب له السلطات أي حساب لا قبلا ولا الآن.
يعود مسلس نضالهم سلمي من اجل الحق في التوظيف وهو الحق الذي تكفله المواثيق الدولية.
التعليقات مغلقة.