آلاف الجزائريين نزلوا الى الشارع في الجمعة 12 من الحراك الشعبي للمطالبة برحيل رمز بوتفليقة ، ومحاسبة الفاسدين.
وبدا المتظاهرون في التوافد على وسط الجزائر استعدادا للتجمع بالقرب من ساحة البريد.
وبحسب وسائل الاعلام الجزائرية، فان الجمعة 12، الاولى خلال شهر رمضان تعتبر حاسمة بالنظر الى تاثير الصيام على المتظاهرين ومناورات السلطة التي تراهن على تراجع انفاس الحركة الشعبية من اجل فرض خارطة الطريق الخاصة بها.
للتذكير، فان شقيق الرئيس بوتفليقة ورئيسي للاستعلامات تم توقيفهم السبت 4 ماي ووضعهم تحت تدابير الحراسة النظرية.
التعليقات مغلقة.