بقلم – احمد اموزك ،
في تذوينة للصحافية الجزائرية ” خديجة بن قنة ” ، بصفحتها بمواقع التواصل الاجتماعي : { عما قدمه و يقدمه رئيس لجنة القدس للقضية الفلسطينية عامة ، و للقدس الشريف خاصة ، و للفلسطينيين و المقدسيين }.
غير أن ما يتم إغفاله، هو أن تدوينة ” بن قنة “، صديقة إسرائيل، و خادمة إعلام الإخوان غير بريئة .
و لزاما علينا بجريدة ” أصوات “، أن نقدم تذكير بحقيقة هده الصحافية، بما جاد به الصحفي ” محمد وأموسي “ مدير مكتب تلفزيون دبي، و وكالات أنباء الإمارات في باريس، حين كتب تدوينة بعنوان ” خديجة بن قنة في سطرين “ :
* بن قنة رفقة شارون .
* بن قنة مواطنة جزائرية ممنوعة من دخول الجزائر .
* بن قنة زارت القدس و تل أبيب، أكثر من مرة، بجواز سفر فرنسي مختوم بتأشيرة إسرائيلية، عبر مطار ” بن غوريون “، و ختم الإسرائيليون جواز سفرها مرارا .
* بن قنة التقطت صورا في القدس، و أخرى تحت شمس ” يافا “ ، قرب تل أبيب، خلف لوحة إسرائيلية، تتحدث عن يهودية المدينة، و هي تبتسم .
* بن قنة منحها ” شارون ” سابقا استضافة ، و التقطت صورا معه .
* بن قنة تزور القدس، و تل أبيب، و مدنا أخرى تحت الاحتلال الإسرائيلي، من المطارات الإسرائيلية، و تندد بالتطبيع .
* بن قنة، لا تطأ إقدامها الأراضي الفلسطينية .
* بن قنة، تشتم فرنسا من دولة قطر، و حين تمرض تركض نحو مستشفياتها .
إذن هده أهم الحقائق التي يتوجب بان يعلمها الكل، عن الصحافية الجزايرية ” بن قنة “، و كل ما يدور من مكر و ما تعتمله من تآمر ، و بالتالي فقد تركت الصحافية الجزائرية ” بن قنة “، كل المصائب و الآثام و الكوارث، التي حلت بشعب بلدها ” الجزائر ” على يد عصابة النظام، و حكم ” العسكر “، لتوجه عبر تدوينها المملكة المغربية، خارج السرب، و تطرح تساؤلا عبرها بكيفية ماكرة حول لجنة القدس، التي يترأسها الملك محمد السادس.
التعليقات مغلقة.