تعود “جريدة أصوات” إلى الصدور بعد توقف دام يومين لأسباب تقنية. تعود الى الصدور شابة تحمل راية الكلمة وتساهم في الجدل والنقاش الوطني.
وتتعهد الجريدة بالمضي قدما في تحقيق رسالتها الصحفية والوطنية على الرغم من أن المشهد الإعلامي المغربي لا يعكس نضجا ملموسا في هذا القطاع، إلا أن هناك علامات دالة على مستقبل كامن لما يسمى بصحافة الأنترنت، وهذا بناء على ما يتجلى من خلال البوابات الإخبارية والصحف الإلكترونية والمدونات. بالفعل، هناك صحافة أنترنت باتت تشكل نواة حقيقية منافسة للصحافة التقليدية و الكلاسيكية، والتي صارت تجلب إليها أعدادا كبيرة من المستخدمين ممن لهم القدرة الفكرية والمادية على النفاذ للشبكة العنكبوتية.
ومن هذا المنبر تحيي جريدة اصوات كل الاطارات من مراسلين وتقنيين اختاروا ان لا يكونوا مجرد أسماء تؤثت فقط فضاء الجريدة، بل فاعلين فيها.
التعليقات مغلقة.