وقد أبى جلالة الملك، أعزه الله، إلا أن يؤدي هذه الصلاة، كسائر أفراد شعبه الوفي، دون خطبة، في إطار احترام الحجر الصحي، والتدابير الوقائية التي اتخذتها بلادنا، بتوجيهات سامية من جلالته، لمواجهة جائحة فيروس كورونا.
حفظ الله مولانا الإمام بما حفظ به الذكر الحكيم، وأدام على جلالته نعمة الصحة والسلامة وطول العمر، ورفع عن بلادنا هذا الوباء، في ظل الوحدة والتلاحم والتضامن بين مكونات الشعب المغربي الوفي.
التعليقات مغلقة.