تعذر على صاحب السمو الملكي الأمير “مولاي رشيد” مرافقة صاحب الجلالة الملك “محمد السادس” نصره الله إلى مقر البرلمان المغربي، الذي وصل إليه العاهل المغربي، قبل قليل، مرفوقا بولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير “مولاي الحسن”، لترأس افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الثانية من الولاية التشريعية الحادية عشرة.
إصابة بكوفيد 19 تم الإعلان عنها رسميا، وهي التي حالت دون مرافقة سموه حفظه الله، لجلالة الملك “محمد السادس” حفظه الله، خلال افتتاحه لجلسات البرلمان المغربي.
وإننا في مجموعة “أصوات ميديا”، وعلى رأسها مديرها العام، الأستاذ “محمد عيدني” نتمنى لسمو الأمير الجليل “مولاي رشيد” الشفاء العاجل، والعودة سالما لمزاولة مهامه الجسيمة كذرع لأخيه جلالة مولانا أمير المؤمنين، أعزه الله، سائلين المولى عز وجل أن يحفظ جلالة الملك وسائر أفراد الأسرة العلوية المجيدة من كل سوء، بما حفظ به الذكر الحكيم، وأن يمتع جلالة الملك بنعمة الصحة والسلامة وطول العمر، وأن يقر عينه التي لا تنام بولي عهده السعيد صاحب السمو الملكي الأمير “مولاي الحسن”.
التعليقات مغلقة.