الأزمة الصحية…خطر في ظل الوجهة للترويح عن النفس من منظور سياحي

حاليا مع تواجد الأزمة الصحية ، تبدو السياحة وكأنها لعبة بوكر ويتساءل البعض عما إذا كان من الأفضل ، في موسم الأعياد هذا ، النوم على أمل الحصول على مصير أفضل. تجنب جذب الكثير من الناس للهروب من موجة ثالثة من شأنها أن تدمر الانتعاش المأمول في الربيع. لقد سمعنا هذه الأطروحة المحافظة على لسان راعي السياحة النورماندية ، مايكل دودز ، بريطاني وحكيم: “من الواضح جدًا أن تحيزنا هو عدم الترويج لنورماندي كوجهة لقضاء العطلات. لا نريد أن نشجع على التراخي. نحن متحمسون بالكامل لقضية الإنتعاش في الربيع ، والتي أصبحت حيوية. لا نريد تعريض ذلك للخطر بثلاثة أيام من النشاط في عيد الميلاد. “

“نورماندي” ، مع ذلك ، هي واحدة من المناطق القليلة في فرنسا التي تشهد تدفق الزوار خلال العطلات ، في المنازل الثانية ، والمنازل المستأجرة من قبل الأفراد أو النزل. انخفض معدل الإشغال في Gîtes de France بمقدار نقطتين فقط مقارنة بالعام الماضي في جميع أنحاء البلاد ويتزايد في بريتاني ونورماندي. تشهد منصات التأجير بين الأفراد نفس التدافع على الساحل ، من ساحل المحيط الأطلسي إلى بحر الشمال – هناك أيضًا ، حيث تكون أرقام التلوث أقل.