الأستاذ “ضياء المقبلي” رجل السمات والجوانب الإنسانية
الصحافي اليمني: حميد الطاهري
يعد الأستاذ “ضياء المقبلي”، رئيس مؤسسة “يمن للعدالة والسلام والتنمية”، من اهم الشخصيات “اليمنية” تقديرا واحتراما.
فهو صاحب الصفات الحميدة، عديد السمات والجوانب الإنسانية المميزة التي ساعدت على بداية مسيرته ومحاولاته في تحقيق السلام الشامل والعادل في “اليمن” الكبير المشتاق للسلام.
حب الوطن سمة قلبه، سفير سلام يحمل رسالة السلام مرفرفرا في سماء التضحية والبذل من أجلها.
شعاره أن ينعم أبناء اليمن بحياة الهدوء والسكينة والاستقرار، ومطمحه أن يجتمع أطراف النزاع ضمن طاولة واحدة للخروج معا واليد متكاتفة لإرجاع “يمن” افضل دمرته الحرب وأنهكته الصراعات.
شخص بهامة ضياء لابد ان ترفع له القبعات ويدعم بروح الشكر والتقدير لما يبذله من جهود مستمرة في نشر ثقافة المحبة والسلام.
جهوده متنوعة وكثيرة ، على ارض الواقع خلف الستار، وعلى اراضي الاقلام الصادقه يزرع بصدق إيمانه الصادق ومبدأ السلام والمحبه…. يبغض النزاع ويكره التشتت ، غايته يمن يعمه السلام والأمان.
وإن أهمية الحديث عن السمات والخصائص الإنسانية، وبعض التفاصيل الحياتية عن الاستاذ ضياء المقبلي، تأتي أولًا من أهمية شخصيته ومكانتها في وجدان وذهن وضمير الإنسان “اليمني” المعاصر، وثانيًا من فرادة وتعدد هذه السمات والخصائص التي تشكل قدوةً وإلهامًا لكل المشتغلين في الشأن العام، وهو يحمل رسالة السلام، وهي اعظم رسالة في سبيل تحقيق السلام الشامل والعادل في “اليمن” الكبير.
إنني بدون أي مبالغة، مؤمنٌ أشد الإيمان أننا نقف أمام شخصيةٍ يمنية عظمية، أو حتى بعد سيظل اسمه من الشخصيات العظيمة في تاريخ اليمن الكبير.
سلام الله عليك يا خير هامات اليمن الكبير، و سيسطر الكتّاب تأريخك اللا منتهي والشامخ بشموخ شخصك وفعلك الكريم النبيل.
التعليقات مغلقة.