“الداودي الخضراء ” مروضة التحديات”و”الديكوردية” والمرأة الانسانية والحديدية” تدافع بشراسة عن الصحة بمجالس سطات
نور الدين هراوي
شكلت استحقاقات 8 شتنبر، فرصة كبيرة لبزوغ نجم نساء حزبيات بسطات، لم يسبق لأي استحقاقات انتخابية أن أنصفتهن، تماما كما هو الأمر اليوم من خلال ضمان عضويتهن في العديد من الجماعات والمجالس الاقليمية، كما هو الشأن للمرأة والأستاذة ” الداودي الخضراء”، العضو بالمكتب المسير لبلدية سطات، وعضو بارز منتخب أيضا بمجلس العمالة للمدينة.
“الداودي الخضراء” الموصوفة “بالمرأة الديكوردية”، وب “المرأة الحديدية”، إنسانية وصاحبة أحاسيس رقيقة، لكنها صارمة في قرارتها و”ماشي سهلة وحويطة قصيرة للقفز عليها”، فهي لديها قدرة كبيرة ومتنوعة على الإقناع أثناء الاجتماعات والدورات العادية والاسثتناءية المنعقدة بالمجالس التي مثلت فيها السكان من أجل خدمة الصالح العام، كما أن لها قدرة على مواجهة الصعاب بطريقة اسثتناءية، فهي محط إجماع “العدو قبل الصديق”، وتفضل دائما أن تخدم حزبها الذي فازت عبره في الانتخابات السابقة (حزب النخلة)، وأن تخدم مدينتها ومصالح السكان من خلال مواقع المسؤولية التي تقلدتها على مستوى التدبير المحلي والإقليمي، كما صرحت بعض المصادر للجريدة.
العضوة البارزة “الخضراء الداودي الرغيوي” شدت عن “القاعدة الذكورية” التي تقول كوني جميلة واصمتي، هي ليست امرأة شابة وجميلة فقط، بل سيدة المواقف والقرارات الصعبة والشجاعة التي تخدم في نهاية المطاف التدبير والشأن المحلي العام للمدينة وللاقليم، فهي امرأة “بمئات الرجال”، كما قال عنها زملاؤها المنتخبون وزميلاتها، فهي تجهر أحيانا بعلو صوتها وسط الرجال، وفي كل الاجتماعات والدورات عند قولها كلمة حق أو انتقاد لفساد ما، كما حصل مؤخرا في دورة لمجلس العمالة المنعقد بتاريخ 10 يناير، وهي تدافع بشراسة عن قطاع الصحة المريض باختلالاته بالإقليم، وتدافع بقوة عن معاناة الطبقة الهشة في الاستفادة من الخدمات الصحية الأساسية والاجتماعية المخولة لها قانونا ودستورا، وتنتقد بكل مسؤولية الطبقية المتفشية بالمستشفى الإقليمي بالمدينة، وتدعو إلى القطع مع هذه الممارسات العنصرية اتجاه الساكنة، فهي كانت بمثابة المحامي والمدافع الصلب والقانوني عن الطبقة المستضعفة في التطبيب والصحة من خلال دورة المجلس الإقليمي….
وبما ان لها قدرة على صنع التحول بكلماتها وتدخلاتها المبهرة، فهي أثبتث قدرتها في عدة مجالات بالتحدي وبالنجاح وبالكفاح وبالنضال، لذا فهي تدبر وتسير مجموعة مدارس خصوصية وترأسها عن جدارة (مجموعة مدارس الخضراء نسبة إلى اسمها)، وتسير وكالات اسفار سياحية تابعة لها، وكانت لها القدرة على صنع وصناعة النجاح بها، فكل المهام والمسؤوليات كانت انتخابية، او إدارية، أو وظيفية التي تقلدتها تتفوق فيها، إنها من بين النساء المغربيات والسطاتيات اللواتي نحتن مسار نجاحهن من”صخر”، فقد حولت الانكسارات والعوائق لاستحقاق وإنجاز بلغة نفس المصادر “الحديدية”،إنسانية وصاحبة أحاسيس رقيقة، لكنها صارمة في قرارتها، و”ماشي سهلة وحويطة قصيرة للقفز عليها”، فهي لديها قدرة كبيرة ومتنوعة على الاقناع أثناء الاجتماعات والدورات العادية والاسثتناءية المنعقدة بالمجالس التي مثلت فيها السكان من أجل خدمة الصالح العام،كما لها قدرة على مواجهة الصعاب بطريقة اسثتناءية،فهي محط إجماع” العدو قبل الصديق”،وتفضل دائما أن تخدم حزبها الذي فازت به من خلال الانتخابات السابقة(حزب رمز النخلة)،وان تخدم مدينتها ومصالح السكان من خلال مواقع المسؤولية التي تقلدتها على مستوى التدبير المحلي والاقليمي كما تشهد وتقول بعض المصادر للجريدة.
العضوة البارزة”الخضراء الداودي الرغيوي” شدت عن”القاعدة الذكورية” التي تقول كوني جميلة واصمتي،هي ليست إمرأة شابة وجميلة فقط،بل سيدة المواقف والقرارات الصعبة والشجاعة التي تخدم في نهاية المطاف التدبير والشأن المحلي العام للمدينة وللاقليم،فهي امرأة” بمئات الرجال” كما قال عنها زملاؤها المنتخبون وزميلاتها،فهي تجهر أحيانا بعلو صوتها وسط الرجال وفي كل الاجتماعات والدورات عند قولها كلمة حق او تنتقد فساد ما،كما حصل مؤخرا في الدورة لمجلس العمالة المنعقد بتاريخ 10 يناير،وهي تدافع بشراسة عن قطاع الصحة المريض باختلالته بالاقليم، وتدافع بقوة عن معاناة الطبقة الهشة في الاستفادة من الخدمات الصحية الاساسية والاجتماعية المخولة لها قانونا ودستورا،وتنتقد بكل مسؤولية الطبقية المتفشية بالمستشفى الاقليمي بالمدينة، وتدعو الى القطع مع هذه الممارسات العنصرية اتجاه الساكنة، فهي كانت بمثابة المحامي والمدافع الصلب والقانوني عن الطبقة المستضعفة في التطبيب والصحة من خلال دورة المجلس الاقليمي….
وبما ان لها قدرة على صنع التحول بكلماتها وتدخلاتها المبهرة، فهي أثبتث قدرتها في عدة مجالات بالتحدي وبالنجاح وبالكفاح وبالنضال، لذا فهي تدبر وتسير مجموعة مدارس خصوصية وترأسها عن جدارة (مجموعة مدارس الخضراء نسبة إلى اسمها)وتسير وكالات اسفارسياحية تابعةلها،وكانت لها القدرة على صنع وصناعة النجاح بها، فكل المهام والمسؤوليات كانت انتخابية، او إدارية، اووظيفية التي تقلدتها تتفوق فيها،إنها من بين النساء المغربيات والسطاتيات التي نحتت مسار نجاحها من”صخر” وحولت الانكسارات والعوائق لاستحقاق وإنجاز بلغة نفس المصادر.
التعليقات مغلقة.