الرايس او الشاعر الحاج محمد بن يحيى أؤتزناخت..أراء المثقفين والباحثين والنقاد في شعره مع المراجع المعتمدة
الباحث الحسن اعبا
نعم لقد حاولنا ان نعطي شيئا ولو قليلا مند الحلقة الاولى في حق هدا الشاعر الامازيغي الدائع الصيت بايت واوزگيت او في الجنوب المغربي بصفة عامة.واغلب المثقفين والباحثين الامازيغ كتبوا على هدا الشاعر الاسمر.ومن بين هؤلاء الدين كتبوا على هدا الشاعر..الدكتور عمر امارير.والاستاذ والباحث الامازيغي محمد المستاوي سابقا قبل ان يكتب عنه الاستاذ الجامعي الدي درس بجامعة ابن زهر باگادير محمد الخطابي ودكر هدا الشاعر ايضا في كتاب..رحلات الحج في الشعر الامازيغي..للاعلامي الشهير .. محمد أعماري، وهو تعريب لقصائد من توقيع بعض عمالقة الشعر الأمازيغي بالقرن العشرين، في محاولة لتقريب معانيها للقارئ غير الأمازيغي، ومساهمة في تدوين وحفظ ذاكرة تراثية أمازيغية مهددة بالاندثار والنسيان. واختار المؤلف لهذا الغرض خمس قصائد لكل من الحاج بلعيد، محمد بن يحيى أوتزناخت، محمد الدمسيري، المهدي بنمبارك، أحمد أمنتاك، وهم شعراء نظموا عن الحج، وأمتعوا وأبدعوا في وصف رحلاتهم إلى بيت الله الحرام على غرار ما هو معروف عن المغاربة عموما في مجال أدب الرحلات. ويتضمن الكتاب -الصادر عن مركز المقاصد للدراسات والبحوث بالعاصمة الرباط- نبذة تعريفية عن الشعراء الخمسة المنحدرين من منطقة سوس جنوب المملكة، وعرضا لمضامين قصائدهم وفق أربعة محاور: الشوق إلى الديار المقدسة، صعاب الطريق ومشقة الرحلة، المشاعر المقدسة والمناسك، زيارة المدينة المنورة. وفي المقدمة، يشير المؤلف إلى أن الشعر الأمازيغي تناول أركان الإسلام، كما تصدى لشرح العبادات الإسلامية، ومعالجة الظواهر الاجتماعية السلبية برؤية مستلهمة من الشريعة الإسلامية وتعاليمها، بل فيه قصائد تترجم بشكل واضح وأمين معاني نصوص قرآنية وأحاديث نبوية، وفيه قصائد تعيد رواية قصص القرآن، وتصور حياة الأنبياء والرسل والصالحين.ودكر هدا الشاعر العظيم ايضا في كتاب..تيرويسا..للاستاذ والاعلامي محمد ولكاش اعلامي باداعة راديو بلوس باگادير.ولقد تطرق احد الباحثين الامازيغ ايضا لهدا الشاعر الموهوب باحدى منشورات جمعية البحث والتبادل الثقافي سنة 1992 والدي يحمل عنوان..تاسكلاتامازيغت..المدخل لدراسة الادب الامازيغي..وتقريبا ان جل الباحثين الامازيغ بسوس تطرقوا الى مافيه الكفاية الى شعر هدا الشاعر الكبير..فماذا قال المتقفون والباحثين والدين عاصروا الشاعر عن الشاعر وشعره…قال عنه قيدوم الحركة الامازيغية المرحوم ابراهيم اخياط رئيس جمعية البحث والتبادل الثقافي وعضو فعال بالمعهد الملكي للثقافة الامازيغية…انه كالواد ادا حمل..ءيگازوند اسيف ءيغءينگي..والمقصود بهدا المعنى هو ان الرايس الحاج محمد بن ءيحيىؤتزناختؤحمه الله عندما يبدا في قرض الشعر لايسكت وهده ميزة تميزه عن الشعراء الدين عاصروه..وقال عنه احد الباحثين على اثر ندوة بتازناخت سنة 2002 وبدار الشباب بتازناخت قال عنه..انه ليس شاعرا فقط وانما استاد العلوم وايضا فقيها متمكنا..والمعنى من دلك ان الشاعر استطاع ان ينظم قصيدة والتي تعتبر من احسن القصائد على الاطلاق الا وهي قصيدة ..الطيور..ءيگضاض..ايلالن..وهو فن ادبي جديد انداك وهو ان الشاعر استطاع ان يستحضر اغلب الطيور والكواسر باسماء امازيغية وبلحن جداب وجميل حتى اصبحت بعض القبائل بسوس تطلق على الشاعر..بويءيگضاض..
…يتبع في حلقة اخرى ودائما مع نفس الموضوع..
–المراجع…مقال للدكتور عمر امارير يعود الى سنة السبعينات من القرن الماضي..
–مقال اخر عن الروايس للباحث محمد المستاوي في نفس الفترة وهو يتحدث عن روايس.
–تاسكلاتامازيغت..المدخل لدراسة الادب الامازيغي سنة 1992 وهو احدى منشورات البحث والتبادل الثقافي
– الرقص الجماعي بسوس..للاستاذ محمد ابو زيد الكستنائي
– تيرويسا…للاعلامي المشهور محمد ولكاش
–رحلات الحج في الشعر الامازيغي..للاعلامي محمد اعماري
–شهادة الاجازة عن الشاعر محمد بن ءيحيى أؤتزناخت الاستاذ الجامعي محمد الخطابي
–الملحمة الرومانسية الامازيغية..ءيفرخان نايت ؤمارگ..للاستاذ محمد المدلاوي.
..يتبع..
التعليقات مغلقة.