السلام وهو الامل الوحيد الذي يناشدة أبناء العالم كافة ومناطق الصراع خاصة في ظل الاوضاع الراهنة التي ساعدة في انهيار الأقتصاد والقيم الاجتماعية وانتهاك لحقوق الانسان وحرياتة … أن الإوطان التي تعيش حالة من الصرع بين أبناء مجتمعها اصبحة خالية من اي بوادر للسلام بل اصبح السلام يلفظ انفاسة الاخيرة ويصارع من أجل البقاء دون ان يعمل الي جانبة أبناء المجتمع . أن أبناء المجتمع هم بحاجة ماسة الي مبادرات تهتم بالسلام وعلى ذالك فهم يحتاجون الي توضيح وتوعية بأهمية السلام بين الشعوب وماهي ايجابيات السلام … أن المسؤلية عن هذا التوعية والتوضيح بالسلام تقع على عاتق المنظمات الدولية وعلينا نحن كناشطين للسلام أن نقوم بذالك فحن مسؤلين امام الله وامام تلك الشعوب ان احياء السلام ونشرة من قبلنا كناشطين للسلام سوف يعمل على دفع أبناء المجتمعات الي الإنتبه الي السلام بحكم موقعنا وقربنا من ابناء المجتمع وتعايش معهم . فلابد ان نصنع السلام بكل قيم الأنسانية ودفع المجتمعات نحو السلام والتسامح
وخلق مجتمع متماسك يحب بعضهو البعض
ناشط السلام /أيمن علي قاسم حسان البريهي
التعليقات مغلقة.