بنى العميد عبد الرحمان اليوسفي العلوي مساره المهني على الحصول على أدلة ذات مصداقية تمكن من استجلاء الحقيقة وتتيح إصدار العدالة حكمها على أساس دليل مادي.
بحكم التطور العلمي والتكنولوجي المتسارع، ولى زمن الشهادات والاعترافات التي لا تكاد توفر قناعة كافية للقاضي أو لهيئة المحكمة لتحديد هوية ضحايا أو مرتكبي الجريمة، مع ما يستتبعه ذلك من احتمال الوقوع في الخطأ.
التعليقات مغلقة.