أعلن “الشيخ أحمد الريسوني”، الرئيس السابق للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، عن انسحابه نهائيا من عضوية الاتحاد، معلنا أنه لم لم تربطه بالاتحاد أية علاقة تنظيمية.
جاء هذا الإعلان عبر منشور جديد صادر عنه، حيث قال في خلاصته: وبقيت الأخوة والعلاقات الشخصية، والتعاون على البر والتقوى، حسب الإمكان، مستشهدا بالآية القرآنية “وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا” [الإسراء: 80].
التعليقات مغلقة.