جريدة اصوات : مكتب الرباط
العازف المغربي يوسف النقاش” والكمان حكاية عشق وفن عشق الموسيقى بجنون منذ صغر سنه وسكنت أوصاله الأنغام الرنانة ، فاتجهت موهبته نحو آلة الكمان لتكون رفيقة قلبه وخليلة إحساسه ، وأضحت طيلة مساره الفني أنيسه في حله وترحاله.
شدته عوالم سحر آلة الكمان والطرب الأصيل، حيت تلقى التكوين” على الكمان و الصولفيج بلمعهد البلدي للموسيقة بدارالبيضاء وترعرع بين دروب أنغام الفن الحي المحمدي الذي أنجب عدة مجموعات غنائية منها ناس الغيوان والمشاهب وجيل جيلالة لتبدأ مسيرته الفنية رفقة أشهر فنانيين في الون الشعبي والأغنية المغربية.
ونقش موهبته الفنية الواعدة ، في أفق حفر إسم لامع في عالم الموسيقى المغربية.
حالة الانتماء ، كما يتيح للفنان الارتواء من معين تيارات موسيقية مختلفة ، حتى يكون على المحك مع كل الثقافات لإثراء مساره الفني”.
أما آلة الكمان ، فهي حكاية عشق “ليوسف النقاش استمرت ولا تزال لأزيد من 20 سنة .
وفي حواره ” يضيف آلة الكمان آلة موسيقية استخدمت في الموسيقى الكلاسيكية منذ القرن العاشر والتي وصلت إلى الدول الغربية والقارة اﻷوروبية من خلال قسطنطينة ثم الأندلس.
التعليقات مغلقة.