أول جريدة إلكترونية مغربية تتجدد على مدار الساعة

الفقيه بن صالح ندوة فكرية حول الأراضي السلالية في التنمية المحلية.‎

احتضنت دار الشباب ولادعبدون التابعة ترابيا للكريفات عمالة لفقيه بن صالح، ندوة فكرية حول “الاراضي السلالية في التنمية المحلية”، من تنظيم ودادية الجيل الجديد وبتنسيق مع تنسيقية كريفات وأولاد هاتن الأراضي السلالية ،

وتأتي هذه الندوة في سياق الإشكاليات المطروحة بخصوص الجماعات السلالية، كعدم ضبط المعطيات المتعلقة بها، مثل العدد والعقارات التابعة لها والنواب الذين يكونون الجمعية النيابية، بالإضافة إلى عدم التمييز بين مكونات الجماعات السلالية فيما بينها وداخلها، خاصة حينما يتعلق الأمر باستحقاق العقار أو عندما تكون ملكية هذه العقارات مشتركة فيما بينها.

وأضاف المتحدث في كلمته الافتتاحية أن “راهنية هذه الندوة تجد ضالتها في الحوار الوطني لأراضي الجموع وفي الحوار الوطني وتسعى في مجملها إلى البحث عن آليات تحقيق نمط حكامة سلالية جيدة وتوفير الأرضية المناسبة لاستغلال أراضي الجموع وفق منظور جديد يستجيب للمستجدات الدستورية وما تقتضيه من تفعيل مبادئ الشفافية والنزاهة والمصداقية وتجويد الخدمات وترشيد القرارات وإقرار المساواة في سبيل تكريس الآمنين الاجتماعي والاقتصادي”.

وشدد المتحدث على أن “ما ميز تدبير الأراضي السلالية، منذ سنوات، يرجع بالأساس إلى تعقيد الضوابط التي تؤطرها، وتعدد العناصر التركيبية التي تحكمها والتي يتداخل فيها ما هو قانوني وما هو عرفي، إلى جانب سيادة جوانب مرتبطة بما هو إثني وسوسيو سياسي؛ الشيء الذي يفرض لزوما البحث عن آليات تدبير النزاع الجماعي بعيدا عن الظاهرة الانقسامية التي تعتبر ضابطا من الضوابط الأنثروبولوجية لتدبير الأراضي السلالية.احتضنت دار الشباب ولادعبدون التابعة ترابيا للكريفات عمالة لفقيه بن صالح، ندوة فكرية حول “الاراضي السلالية في التنمية المحلية”، من تنظيم ودادية الجيل الجديد وبتنسيق مع تنسيقية كريفات وأولاد هاتن الأراضي السلالية ،

وتأتي هذه الندوة في سياق الإشكاليات المطروحة بخصوص الجماعات السلالية، كعدم ضبط المعطيات المتعلقة بها، مثل العدد والعقارات التابعة لها والنواب الذين يكونون الجمعية النيابية، بالإضافة إلى عدم التمييز بين مكونات الجماعات السلالية فيما بينها وداخلها، خاصة حينما يتعلق الأمر باستحقاق العقار أو عندما تكون ملكية هذه العقارات مشتركة فيما بينها.

وأضاف المتحدث في كلمته الافتتاحية أن “راهنية هذه الندوة تجد ضالتها في الحوار الوطني لأراضي الجموع وفي الحوار الوطني وتسعى في مجملها إلى البحث عن آليات تحقيق نمط حكامة سلالية جيدة وتوفير الأرضية المناسبة لاستغلال أراضي الجموع وفق منظور جديد يستجيب للمستجدات الدستورية وما تقتضيه من تفعيل مبادئ الشفافية والنزاهة والمصداقية وتجويد الخدمات وترشيد القرارات وإقرار المساواة في سبيل تكريس الآمنين الاجتماعي والاقتصادي”.

وشدد المتحدث على أن “ما ميز تدبير الأراضي السلالية، منذ سنوات، يرجع بالأساس إلى تعقيد الضوابط التي تؤطرها، وتعدد العناصر التركيبية التي تحكمها والتي يتداخل فيها ما هو قانوني وما هو عرفي، إلى جانب سيادة جوانب مرتبطة بما هو إثني وسوسيو سياسي؛ الشيء الذي يفرض لزوما البحث عن آليات تدبير النزاع الجماعي بعيدا عن الظاهرة الانقسامية التي تعتبر ضابطا من الضوابط الأنثروبولوجية لتدبير الأراضي السلالية.

التعليقات مغلقة.