يعيش الفلسطنيون حالة ترقب وترصد للانتخابات القادمة من اجل وضع ملفات الاحتلال على ارض الواقع وثقلها والتداول فيها ,فاذا كانت نية حكومة الرئيس محمود عباس قد مرت بالدعوة للانتخابات العامة في كلمة امام الامم المتحدة نهاية سبتمبر ايلول تليها انتخابات رئاسية العام القادم فيما ان الحدث رهين بما سيتصدر في العام الجديد في فتح تحقيق في جرائم الحرب الاحتلال الاسرائيلي حيث انه :
حسم قضية الصراع
حل قضية الصراع قضية لابد من الحسم فيها فاذا كان الاحتلال قد سيطر على اجزاء كبيرة من ارض فلسطين فالحسم هذه المرة لابد من الوقوف عنده لحل قضية النزاع على ارض فلسطين .
التعليقات مغلقة.