اتهم الفنان الشعبي “عادل الميلودي” عبر فيديوهات قام بنشرها على حسابه الفيسبوكي، خلال الأسبوع الجاري، حيث اتهم صحافيين ومراسلين بمدينة القنيطرة ب”الإرتشاء” واصفا إياهم ب “المريقية والسعاية”، مشيرا إلى أن مراسلا صحافيا بمدينة “القنيطرة” سبق وأن طلب منه مبلغا ماليا هزيلا قدره 20 درهما مقابل الركوب في سيارة أجرة صغيرة، بعد إنجاز المراسل الصحافي لروبورتاج بمسكن ” عادل الميلودي”، مؤكدا حسب إفادته “أن جل هذه الاتهامات الموجهة للإعلاميين بمدينة القنيطرة موثقة لذيه بالصوت والصورة، مستنكرا في الوقت ذاته (أي عادل الميلودي) ما قامت بنشره بعض المنابر الإعلامية المحلية بمدينة القنيطرة بخصوص قضية إيقاف زوجته التي تم اعتقالها قبيل أسابيع من أجل “إهانة موظفين عموميين أثناء قيامهم بمهامهم، وممارسة العنف في حقهم، في حين يتابع ابنها في حالة سراح بتهم تتعلق ب “اهانة موظفين عموميين أثناء قيامهم بمهامهم، عدم الامتثال، السير في الاتجاه الممنوع، سياقة مركبة بطريقة تشكل خطرا على باقي مستعملي الطريق”.
وكان شريط فيديو قد انتشر بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، يوثق مواجهة زوجة الفنان “عادل الميلودي” للشرطة ومنعها من إتمام الإجراءات القانونية مع ابنها إثر ارتكابه لمخالفة سير.
التعليقات مغلقة.