اليمن: الدكتور “نصر الحجيلي” رئيس جامعة محافظة “إب” من خير الأكاديميين في الجمهورية

بقلم/حميد الطاهري 

 

 

يعد الدكتور “نصر الحجيلي”، رئيس جامعة محافظة “إب” اليمنية، أحد الأكاديميين المحنكين. فمند تعيينه رئيسا للجامعة قدم دفعة أكاديمية عظيمة. وحقق دفعا للمسار الأكاديمي بالجامعة. دكتور مخلص في عمله. منفتح على كافة الفاعلين في الحقل التعليمي، بابه مفتوح أمام الجميع. كما أنه يتمتع بكل الصفات الحميدة. وهي خصال شكلت بصمات عظيمة في قلوب الطلاب والطالبات من داخل المحافظة وخارجها.

 

 

 

واقع جعل من جامعة محافظة “إب” اليمنية من أهم الجامعات اليمنية. وذلك بما يسديه رفقة كل الدكاترة من أجل الرقي بالبحث العلمي. وكيف لا وهي التي خرجت العديد من الطلاب والطالبات من مختلف كليات الجامعة. في انجازات علمية عظيمة تحسب للإدارة الجيدة التي يمثلها “د الحجيلي”. والقالب التكويني الذي يشكل وعاء علم فياض بما يحقق رقيا في المنظومة التعليمية البانية لتطور البحث العلمي. 

 

 

 

فتواضع “د الحجيلي” جعله قريبا من الجميع وفي خدمة الجميع، فتحية إجلال لهاته الهامة العلمية. ولكل الأطقم الساهرة على تنمية البحث. والرقي بالمنظومة التعليمية. وضمنهم أمين عام الجامعة الأستاذ “عبد الملك السقاف”. بروح الإخلاص في المعرفة من موقع الوطنية الصادقة. 

 

 

 

أتحدث هنا عن خيرة رجال العلم. ممن يمارسون أعمالهم بصورة يوميه بكل حب وإخلاص في خدمة طلاب وطالبات الجامعة. كم أنتم عظماء في أداء أعمالكم. فتاريخكم شاهد على غزارة العطاء وصدق الحمولة. 

 

 

 

فشكرا أيتها الهامة على ما تبذل من جهود عظيمة في تربية الآلاف من الطلاب والطالبات في مختلف كليات الجامعة.

 

 

 

فلساني وقلمي يعجزون هنا في الحديث عن رئيس جامعة محافظة “إب” اليمنية. وعن آمين عام الجامعة. وعن كل دكاترة الجامعة وأطرها. فهم خير قادة الرسالة العلمية، ونقول لأصحاب الأقلام الصفراء. إن ما ترسموه من صور عبر مواقع التواصل الاجتماعي لن تمحو الصورة الواقعية لعطاء لا ينضب.

 

 

 

فكل الإساءات مردودة على أصحابها. لأنها تدحض من خلال سجل العطاء. ويكفي فخرا أن الجامعة تحصل كل عام على المرتبة الأولى في باب العطاء على صعيد اليمن السعيد. فما أتى ذلك من فراغ بل من عطاء متسع منفتح. وجهود أطر وطنية صادقة وأعمال علمية عظيمة. فإن الجامعة هي جامعة كل أبناء المحافظة وكل طلاب وطالبات المحافظات اليمنية.