وذكرت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ، في بلاغ على موقعها الإلكتروني، أن هذه الدورة التكوينية عرفت مشاركة عدد من المدربين الدوليين، من بينهم مدربان اثنان من الكونغو الديمقراطية، وذلك تفعيلا لاتفاقية الشراكة المبرمة بين الجامعة والاتحاد الكونغولي لكرة القدم.
وأضاف المصدر ذاته، أن المدير التقني الوطني، كريس فان بويفليد، ذكر، في افتتاح الدورة، بالدور الذي يلعبه التكوين في تحديث مهارات المدربين ومساهمته الفعالة في مسلسل تطوير كرة القدم الوطنية.
وأشار إلى أن المدير التقني الوطني المساعد، المسؤول عن قطب التكوين بالإدارة التقنية الوطنية، فتحي جمال، شدد، من جهته، على الأهمية الكبيرة للتكوين.
وتابع أن السيد فتحي جمال أكد، في كلمة عبر تقنية التناظر المرئي، المغزى العام من تنظيم مثل هذه الدورات التكوينية، التي ستساهم في الرفع من القدرات الفنية للمدربين، الشيء الذي سيساهم في تطوير كرة القدم الوطنية.
التعليقات مغلقة.