بعدما أقدم “محمد بودريقة” على نشر تدوينة يفند بها ما نشر باسمه «البدراوي راه تتقلب علي، وأنا لحد الساعة ضابط النفس مراعاة لمصلحة النادي إنذار أخير والسلام».
بناء على هاته المعطيات ربطت جريدة “أصوات” الاتصال مباشرة مع السيد “محمد بودريقة” قصد أخد رأيه فيما جرى، وعما وصفه “الفوتوشوب والسلام”، إلا أن أرقامه الهاتفية ظلت ترن دون جواب.
وإيمانا من الجريدة بإيصال المعلومة للجماهير الرجاوية صافية، فقد كان لزاما علينا أن نوصل رأيه بشكل مباشر عبر صفحات “جريدة اصوات” من خلال استفساره في الأمر، ونقل الحقيقة من أفواه جميع الأطراف، إلا أن ذلك لم يحصل لعدم رد “بودريقة” عن الاتصالات الهاتفية.
التعليقات مغلقة.