تستنكر وبشدة رآسة اللجنة المكلفة بالعلاقات الخارجية والتعاون والتواصل للمنظمة المغربية لحقوق الإنسان ومحابة الفساد بدولة إيطاليا ما تتعرض له الجالية المغربية بدولة إيطاليا من أنواع النصب والاحتيال.
معتبرة أن كل ذلك يتعارض مع ثقافتنا ومشيرة إلى تحول مواقع التواصل الاجتماعي إلى أدوات للنصب و الاحتيال على الجاليةالمغربية المقيمة بالخارج، من خلال نشر تدوينات المساعدة الإنسانية باسم شخص متوفى ويجب إرساله إلى بلدهمن أجل الدفن.
وبناء عليه تستنكر المنظمة ما يتعرض له المواطن المغربي من نصب واحتيال، وتطالب الجهات المختصة من أجل ردع هاته السلوكات وبالصرامة المطلوبة، مستدلة بحالة عائلة المرحوم صابر هشام التي أدت ثمن الكفن والترحيل.
التعليقات مغلقة.