بعد الضجة الإعلامية وتعاطف الرأي العام مع ضحية الاستاد الذي جرد طالبته من ملابسها والتحرش بها ومحاولة إغتصابها .
تمت مغادرة الاستاد لأسوار السجن بناءا على تنازل الضحية عن شكايتها المرفوعة ضد استادها مراعتا لضروفه الإجتماعية لأنه متزوج وأب لأطفال لا دنب لهم.
التعليقات مغلقة.