أكدت بعض المصادر ترقب وزارة إصلاح الإدارة والوظيفة العمومية خلال بضعة أسابيع لنتائج دراسة ثانية حول جدوى التوقيت الصيفي والساعة الإضافية ، ما سيساعد على تحديد قرار الاحتفاظ من عدمه بالساعة القانونية طول السنة أي البقاء على نظام GMT العادي أو GMT+1 ، وبالتالي العمل بالتوقيت الصيفي خلال شهر رمضان المفضل .
يذكر أن السيد العثماني كان حسم في أمر الساعة العادية خلال شهر رمضان الكريم .
التعليقات مغلقة.