حالة اغتصاب شديدة لطفلة قاصر و«ماتقيش ولدي» تدخل على الخط

استغربت منظمة “ماتقيش ولدي” في بيان توصلت به جريدة اصوات من طبيعة الجريمة وعمر الضحية.

ودقت “ماتقيش ولدي” ناقوس الخطر وتعتبر أن جريمة بهذه القسوة وجناة من هذا النوع تستدعي من الجميع التوقف للتأمل ومسائلة دواتنا أين وصلنا، ومن ذا يستطيع أن يقوم بمثل هذا الفعل، وهل الاعتداء الجنسي على القاصرين أصبح انجازا يتم توثيقه عبر فيديوهات يتم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

ونددت منظمة “ما تقيش ولدي” في ذات البيان، بهذا الفعل الوحشي والتمست من السلطات المعنية فتح تحقيق في ملابسة القضية وعرض الجاني للمحاكمة والضرب بقوة ومحاكمته بأقصى العقوبات .
الى ذلك، اشارت منظمة “ماتقيش ولدي” إنها اطلعت على فيديو يصور بكل بشاعة اغتصاب طفلة من قبل شخص غير مكشوف، والمنظمة باعتبارها مدافعة عن حقوق الطفل هالها ما رأت، وتمنت أن يتدخل المسؤولون لكشف حقيقة الفيديو وهوية الجاني والضحية .