بقلم: عبد السلام الضاني
عندما هبت رياح الانتخابات سارعت ساكنة مدينة أسفي إلى مكاتب الاقتراع لتختار من يمثلها ويتكلم بلسانها ويدافع عن مصالحها ويرفع الحيف عن معاناتها وليصلح ما يمكن إصلاحه من طرق وإنارة أما مشكل النظافة فحدث ولا حرج وخلق مساحات خضراء وترميم ما أفسده الدهر..يقول أحد المواطنين : لكن تمشي الرياح بما لا تشتهي السفن.
التعليقات مغلقة.