أفادت “رويترز” أن تنظيم “داعش” الإرهابي أعلن اليوم الجمعة مسؤوليته عن إطلاق نار في بلدة تريب بجنوب غرب فرنسا، لكنه لم يقدم دليلا.
ووفقا لـ”رويترز”، قال رئيس بلدية تريب إن ثلاثة أشخاص قتلوا في الهجوم حيث اختطف المسلح سيارة وفتح النار على الشرطة ثم احتجز رهائن في متجر وهو يهتف “الله أكبر”.
وكانت فرنسا، قد أعلنت اليوم الجمعة 23 مارس أن احتجاز الرهائن في منطقة “تريب” هي عملية إرهابية.
وقال رئيس الوزراء الفرنسي إدوار فيليب إن “عملية الهجوم على عناصر الأمن في بلدة تريب، جنوبي البلاد، هي عملية إرهابية”.
وأشار، خلال مؤتمر صحفي، إلى أن “النيابة العامة المختصة بقضايا الإرهاب استلمت ملف التحقيق”.
وأضاف: “الظروف المحيطة بالحادثة التي جرت اليوم تجعلنا نعتبرها عملية إرهابية”.
التعليقات مغلقة.