الباحث والاعلامي الحسن اعبا.
نعم ساكتب على ابنة بلدي..وقد صدق المؤرخ وعالم الاجتماعي عبد الرحمان ابن خلدون الدي كتب عن المراة الصنهاجية..تامغارتتازناكت.وانصفها.سجل ادا ايها التاريخ ان ابنة بلدي خديجة حمنگاري ابنة جماعة ازناگن وابنة تازناخت قد دخلت التاريخ من بابه الواسع سجل ادا ايها التاريخ وبمداد من الاعجاب والتقدير
مكانة هده المراة الامازيغية حفيدة زينبةالنفزاويةالمرابطية الصنهاجية وحفيدة تينهنانالمرابطية بما قدمته ومازالت تقدم الغالي والنفيس لمنافسة الرجل في سياقة الشاحنة الكبيرة من نوع..رموگ..وهدا ليس صدفة بالنسبة للمراة الصنهاجية التي تحدث عنها كبار المؤرخين والباحثين نعم اقول هدا وانأ استحضر مكتب عنها ابن بطوطة الرحالة الامازيغي المشهورة الذي اعتبر المرأة الصنهاجية بالعظمة.
سيدتي الغالية خديجة حمنگاري ابنة البلد..لكي مني ياسيدتي ألف تحية وألف سلام..لكي مني ياسدتي كل تكبير وكل احترام..ولكي مني ياسيدتي الغالية ياحفيدة الملكة الامازيغية ..تنهيا..الف والف اعجاب وتقدير..يالها من امراة تنافس الرجال..
ويالها من غزالة رشيقة وهي تسوق الشاحنة مستمعة الى اغاني شعبية امازيغية جميلة..فانت القمر وانت الشمس وانت الضياء .بل انت البلد وانت الام والمعلم…سيدتي ..انت بالفعل من يحتاج الى تكريم اجل يابنة البلد ياعقد الفضة الدي يلمع في الحوض.
اتامغارتزوندتاگلايتءيغاسءيشور يان
اسناسضرنت رزنت رزنتتميورين.
التعليقات مغلقة.