وفقًا لصحيفة Var Matin، تم اعتقال المغني سعد لمجرد في فندق إيرميتاج، وهو منشأة فخمة في المنتجع الساحلي. حيث كان المغني قد التقى المدعية التي اتهمته بالاغتصاب، حسب المصدر نفسه.
كما يتداول أن الضحية المزعومة. هي امرأة من مواليد 1989 ، عاملة موسمية في سان تروبيه. وقد قدمت هذه الأخيرة شكوى بشأن “الأفعال المكيفة كجريمة اغتصاب”. وحسب نص المادة 222-23 من قانون العقوبات الفرنسي إذا حكم على سعد لمجرد بتهمة الاغتصاب، فإنه سيواجه عقوبة السجن لمدة تصل إلى 15 سنة. خاصة وأنه متابع في قضية اغتصاب لم يبرأ منهإ. كما أعربت لورا بريول على صفحتها على فيسبوك وهي الضحية المفترضة الأولى لجريمة الإغتصاب والتي مازالت تحت أنظار العدالة تضامنها مع “الضحية الجديدة”.في سؤال يطرح نفسه حول ما يحدث لهذا المغني المغربي الشاب.حيث هل من قبيل الصدفة أن تتوالى عليه كل هذا النوع من الإتهامات، ألا يمكننا الحديث عن مؤامرة تحارب نجاحات الفنانين المغاربة. وهل من باب الصدفة أنه كلما أصدر سعدالمجرد أغنية ناجحة يجد فتاة تتهمه بالإغتصاب.
التعليقات مغلقة.