علاش عمدة الدارالبيضاء و نوابه و كل رؤساء المقاطعات الجماعية لايجيبون على إتصالات الساكنة ، و يمتنعون عن التواصل عبر تطبيقات التراسل الفوري .
بقلم – احمد اموزك
تسائل تطرحه الساكنة البيضاوية : < لمادا لا يجيب عمدة الدارالبيضاء و نوابه و اغلب رؤساء المقاطعات الجماعية و نوابهم على إتصالات الساكنة ، و لا يجيبون على رسائل التطبيقات الفورية >
رغم أنه منذ ظفر اعضاء مجلس مدينة الدارالبيضاء ، و رؤساء المجالس المقاطعاتية ، قاموا بنشر ارقام هواتفهم على مجموعة من المواقع الإلكترونية ، و برمجوا خلال ميزانية مجالسهم ، بنودا لإقتناء الهواتف الذكية النقالة ، من ميزانية المواطنين ، إلا انهم يمتنعون عن الرد على المكالمات
و حتى الجسم الصحفي ، يجد مشاقا كبيرة ، قصد الحصول على ” المعلومة ” طبقا لما ينص عليه القانون
ترى بأي وجه سيعملون على ملاقاة الساكنة ؟؟؟
ارجوا بان يتم معالجة هدا الامر الغير الطبيعي
التعليقات مغلقة.