علاقة السعودية بالمغرب على صفيح ساخن.

اكد الخبير الفاتحي في العلاقات الدولية وجود العديد من المؤشرات التي تثبت ان ازمة خلفية غير معلن عنها رسميا بين السعودية والمغرب
بحيث اظهرت العديد من الدول دعمها لموقف المملكة العربية السعودية ومن بين تلك الدول ابرز اسم بالبند العريض الجزائر ومصر ومريتانا ،وعدد من دول الخليج مما اثر انتباه العديد من الدول العربية متسائلين عن تخلي المغرب عن دعمه للسعودية .
واكد الخبير الفاتحي ان هناك ثلاث اسباب جعلت المغرب يأخذ موقف الحياد ازاء ازمة السعودية مع قطر وثانيها تصويت السعودية ضد المغرب لاحتضانه لكاس العالم 2026 .
عقب نشر السفارة الكندية لرياض تطالب بها السعودية بالإفراج فورا عن ناشطين سعوديين اعتقلوا في ايطار ما وصف بانه حملة قمع للأصوات المعارضة واعلنت استدعاء سفيرها لدى اوتاوا وامهلت السفير الكندي 24ساعةلمغلدرة ترابها .
مما اكد الخبير ان المغرب كانت تجمعه اتفاقية تبادل الحلر مع كندا التي ثم التوقيع عليها مؤخرا.