لا زال زبناء شركة “إنوي” يشتكون من ضعف الشبكة والخدمات البطيئة سواء بالنسبة للخدمة العادية أو الاشتراكات، الأمر سيان سواء تعلق الأمر بالمكالمات أو بخدمة الأنترنيت.
فعلى الرغم من أن “عين العودة” مدينة تعرف نموا ديمغرافيا كبيرا، إلا أن هذا النمو والارتفاع في التعداد السكاني والأهمية الاقتصادية لا تقابله تطوير للخدمات وقوة الصبيب من قبل شركة “انوي”.
ففي بعض المناطق مثل حي “أليانس” تنعدم الشبكة بشكل نهائي فيضطر الزبناء لشراء بطاقة احتياطية لشركة أخرى قصد استخدامها في حالة الحاجة إلى إنترنت سريع.
ضعف شبكات “إنوي” يصل إلى درجة استحالة الاتصال أو متابعة فيديو على “اليوتيوب”، والمشكل ليس وليد اللحظة بل أنه قديم ولم يتم إيجاد حل له على الرغم من تحرير عدة شكايات في مراكز نقاط البيع ب”عين العودة”.
التعليقات مغلقة.