في كل استحقاق انتخابي ومند 2009 وحسن عاريف يفوز برئاسة جماعة عين العودة عن حزب الحصان الاتحاد الدستوري، وبأغلبية ساحقة يتصدر عاريف وحزبه نتائج الانتخابات ويتم تسليم السلط من حسن عاريف إلى حسن عاريف نفسه لتستمر تنمية مدينة عين العودة.
وقد كثرت الانتقادات والحملات العدائية ضد رئيس جماعة عين العودة حتى اكتسب مناعة قوية ضد أي انتقاد وأي تشويش، ورغم كل محاولات عرقلة العجلة، إلا أن التنمية بعين العودة لا تتوقف والقافلة تسير، وتنتهي الولاية الانتخابية ويترشح حسن عاريف، ويثبت لكل خصومه بأنه هو رئيس جماعة عين العودة ولا بديل له على الاطلاق.
الرئيس حسن عاريف السياسي المحنك والخبير بخبايا عالم السياسة يقود مدينة عين العودة إلى الازدهار الحقيقي بثبات وحكمة، وقدماء ساكنة المدينة يعرفون كيف كانت وكيف صارت وفي زمن قياسي.
من يشنون حربا على رئيس جماعة عين العودة يعون أنها حرب خاسرة ويستمرون يائسون تماما وينتظرون بفارغ الصبر سقوط رئيس المتاعب.
لكن ما دامت الكلمة لصناديق الانتخاب والاختيار في يد الساكنة فالأكيد أن حسن عاريف باق على رئاسة الجماعة حتى يتوفاه الموت بعد عمر طويل، ولا نبالغ ابدا في الوصف ولكنها الحقيقة التي تتدفق على ألسنة الصغير والكبير من أبناء وساكنة عين العودة المدينة الجميلة.
التعليقات مغلقة.