حينما يصبح المواطن لعبة يتقاذفها القائد والمقدم والشيخ، وكل أدوات السلطة، تتيه الحقيقة ونستحيي أن نتحدث عن وجود دولة، فما بالنا ونحن نتحدث عن دولة حداثية ديمقراطية وطنية.
السابق بوست
أكبر غرفة تجارية بالمغرب تتحول لحلبة ملاكمة ولغة الحمامات وإصابة الباشا إثر هاته المهزلة
القادم بوست
التعليقات مغلقة.