نقل مجموعة من المواطنين والمواطنات استيائهم الشديد من سياسة اللامبالاة وغياب المراقبة الممارسة من طرف السلطات المحلية والجهات المختصة للمنتجات الغذائية وغيرها، خاصة بالأسواق المحلية الأسبوعية والمحلات التجارية التابعة لجماعة للاميمونة، مولاي بوسلهام، سيدي محمد لحمر وسوق أربعاء الغرب …..
وضع ينقل إلى الواجهة قضية السلامة الصحية وحماية صحة المستهلكين أكثر من أي وقت مضى كضرورة مستعجلة ترتبط بشكل وثيق بالتدابير الوقائية الرامية لتجنيب المواطنين مخاطر الأمراض.

وتطرح ساكنة هاته الجماعات سؤالا للسطات ذات الصلة، مفاده هل هاته الجماعات غير معنية بالموضوع؟؟!!!!
وبالنظر لارتفاع عدد المنتجات الغذائية في الأسواق، أصبحت الإصابة بالأمراض المنقولة أكثر انتشارا، مما يفرض اتخاذ المزيد من التدابير التي من شأنها الوقاية من التسممات الغذائية وضمان السلامة الصحية للأغذية.
تجدر الإشارة إلى أن جماعة مولاي بوسلهام عرفت حالة تسمم كان ضحيتها الطفل (ز-ال).

التعليقات مغلقة.