بقلم – احمد اموزك
في ظل تواصل إغلاق الحمامات بالدارالبيضاء و بالمحمدية و برشيد و بوسكورة و بعض المناطق المجاورة للعاصمة الإقتصادية ، الإغلاق التي تقر به السلطات الرسمية و الذي يدخل ضمن الإجراءات التي تتخدها لجن اليقظة و المصالح المختصة للتصدي لإنتشار ڤيروس كورونا منذ ما يقارب الشهرين
لكن تبقى علاقة المواطن بالحمامات في هدا الفصل البارد لا تحتمل التأخير ، و بهدا الفصل يكثر فيه الإقبال على الحمامات الشعبية ، لكن أغلب سكان العاصمة الإقتصادية أصبحوا يتجهون نحو ضواحي الدارالبيضاء و المدن القريبة منها ، قصد إيجاد فرصة “تحمحيمة سخونة “
لايهم ثمن الإستحمام ، فمثلا نجد ان تحميمة قد يصل ثمنها إلى حوالي 30درهما ، بحمام شعبي في مدينة قريبة من الدارالبيضاء
التعليقات مغلقة.