عثمان الدعكاري
تحولت عدد من الأحياء بمدينة “ابن احمد” كسائر بعض المدن المغربية، إلى ما يشبه ساحات حرب، بسبب تصاعد ألسنة النيران وصوت “المفرقعات” و”قنابل” “عاشوراء”.
بحي مولاي يوسف، درب جوزيف، حي السلامة، درب غويدة، والأحياء الأخرى، عمد مراهقون إلى إضرام النيران بالعجلات المطاطية مما زرع الرعب في نفوس الساكنة بسبب أصوات المفرقعات والقنابل، المرتفعة والتي لم تهدأ إلى أن حلت الشرطة.
التعليقات مغلقة.