مجازر بلدية جزولة تعاني من غياب المراقبة الصحية، وانفلات خطير وغياب اشد منه خطورة، لدور المكتب الصحي التابع لبلدية جزولة إقليم اسفي.
ما يقع هو استهتار بصحة ساكنة لاحول لها ولا قوة , وانعدام روح المسؤولية اتجاهها , في بلدنا تشرع القوانين فتبقى رهينة الورق لايفرج عنها سوى بحلول كارثة ما , نفايات بالجملة ترمى هنا وهناك , وتبقى صحة المواطن في كف عفريت , من المسؤول عن ما يحدث ببلدية جزولة و مدينة اسفي وغيرها من بلديات الإقليم.
ويبقى السؤال المطروح، أين دور وزارة الصحة من صحة المواطن بأقاليم آسفي؟
بقلم : عبد الرحمان السبيوي
التعليقات مغلقة.