تم العثور صباح يومه الثلاثاء 26 يوليوز الجاري، على جثة اسبانية في عقدها التاسع، ضحية جريـمة قتــل داخل محل سكناها بتراب مقاطعة جليز.
وجرى نقل جثمان الضحية على متن سيارة نقل الأموات الأجانب، بأمر من النيابة العامة إلى مستودع الأموات بأبواب مراكش، من أجل إخضاعها للتشريح الطبي لمعرفة الأسباب الحقيقة وراء الوفاة، وذلك بالموازاة مع فتح تحقيق للوصول إلى هوية الجاني.
ووفق المعطيات التي توصلت بها “جريدة أصوات”، يشتبه في أن الوفاة قد نجمت عن ضربات قوية تلقتها الضحية البالغة من العمر 90 سنة والمنحدرة من إسبانيا، على مستوى الرأس والعنق، ومن المرجح أن تكون بسبب أداة حادة.
التعليقات مغلقة.