مفتي لبنان السابق يفتي بالجهاد

رمى الشيخ قباني مفتي الجمهورية اللبنانبة السابق بحجر ثقبل في بركة انظمة عربية متماهية مع الاحتلال الاسرائيلي، باصداره لفتوى توجب الجهاد على المسلمين لتحربر فلسطبن والقدس الشريف من قبضة اااحتلال الاسرائيلي.
وتفاعل مع الفتوى الصادرة عن واحد من ابرز علماء الدين السنة،علماء دين من عدة منابر ودول اسلامية ،حيث ايد الفتوى علماء من الازهر ومن تونس سوريا والعراق،ورجال دين مسيحيون ابرزهم رئيس اساقفة الروم بالقدس.كما تفاعلت اصوات حقوقية وفعاليات مناهضة للتطبيع في دول عربية من بينها اامغرب الذي اثنى منه رئيس المرصد المغربي لمناهضة التطبيع مع اسرائيل، السيد احمد ويحمان على الفتوى المشار أليها،.
وتعتبر الفتوى الدينية للشيخ قباني احراجا كبيرا للاجتماع المقرر عقده بالرباض لوزراء خارجية الدول العربية،وايضا لاجتماع منظمة التعاون الاسلامي الذي دعت البه انقرة،باعتبار ان فتوى العاام اللبناني صادرة عن واحد من ابرز علماء السنة من جهة،وباعتبار الفتوى رفعت سقف المواجهة مع الاحتلال الى حد يصعب مهمة دول عربية في مقدمتها دول خليجية على الخصوص، باستعمال مثل هذه المؤتمرات واللقاءات ،لامتصاص غضب الشعوب العرببة والاسلامية ،وبالتالي مساعدة الإحتلال ،
وكان رئيس الأساقفة الأرثوذكس، قد اعلن صراحة في تصربح له حول فتوى الشيخ اللبناني،بان “انظمة خليجية اصبحت جزء من المؤامرة على فلسطين وعلى القدس” مذكرا بمساركة وفد رياضي خليجي في احتفالات إسرائيل بذكرى احتلال فلسطبن.