الدار البيضاء - احمد أموزك
يعيش مسجد “الحسن الثاني” بالدار البيضاء على وقع غريب، ويندى له الجبين في غياب شبه كلي للأمن.
حيث شوهد تسلق مجموعة من الشباب لسور المسجد، وفئة أخرى تقيم بالقرب من جنبات هذه المعلمة الدينية الكبيرة التي أسسها الملك المغفور له الحسن الثاني طيب الله ثراه، وساهم في بنائها المغاربة عبر مساهمات مالية في مختلف مناطق المملكة.
التعليقات مغلقة.