لكن 3 مصادر دفاعية غربية رفيعة المستوى على علم بالحادث قالت لشبكة “بي بي سي” إن الاتصالات الروسية التي اعترضتها طائرات سلاح الجو الملكي البريطاني تكشف رواية مختلفة تماما عن الرواية الرسمية الروسية.

وكانت طائرة سلاح الجو الملكي البريطاني، التي يبلغ طاقمها ما يصل إلى 30 فردا، تحلق في مهمة مراقبة فوق البحر الأسود في 29 سبتمبر من العام الماضي عندما واجهت طائرتين مقاتلتين روسيتين من طراز SU-27.