“نص ماراطون” آسفي وصمة عار في جبين المسفويين

محمد ماكري

يبدو أن منظمي “نص ماراطون” أسفي ماعجبهمش لحال أن يحاسبوا على النسخة السابقة, بحيث ظهرت عليهم النرفزة لحد أن أحد المنظمين بدا باغي يقري الإعلاميين و الصحفيين كيفاش يسولو و أش يسولو و أش مايسولوش.
و نساو أنو دور الصحافة هي مراقبة عملهم و تنبيههم للأخطاء ديالهم و أيضا الوساطة بين المنظميت و الرأي العام, هذا الأخير الذي حسب أول الإرتسامات يرفض رفضا تاما أن تقام نسخة ثانية من هذه التظاهر لعدة أسباب
أولا : تشويه صورة أسفي, وهدشي كان جلي من خلال الصور لي تنشرات السنة الفارطة. شي كايجري فوق روضة شي في لغيس و شي زلق …..

ثانيا : اللجنة لي جات و نكرات أنو كانو دورات سابقة جد جد ناجحة و ركبوا عليها ملاطية و دارو نسخة أولى, ومحاو التاريخ بممحاة موسخة.

ثالثا : تبخيس ناس أسفي, بحيث سي إبراهيم بولامي قال حرفيا بغينا نخدموا مع ناس أسفي ولكن مالقيناش الكفاءة.
رابعا و أخيرا : عدم ظهور اللجنة المنظمة من النسخة الأولى. غياب تام و غير مبرر بحيث خلا هد التظاهر لا ترقى حتى لمرتبة موسم, حينتاش تا لموسم ممكن لبركة تاع لوالي الصالح توصل طوال السنة من الزيارة(مجازا طبعا). عكس هد الناس من نهار جاو داك العام إنصهرو تا جاو تاني هد لعام.

الندوة هي وصمة عار في جبين أسفي قبل أن تكون في حقهم, و خلاوها الناس اللولين باك طاح گاليه من لخيم رجع مايل