طالبت هايلي المندوبة الأميركية في مجلس الأمن الدولي بأن يجري تركيز اهتمام أكبر على انتهاكات حقوق الإنسان لتفادي وقوع النزاعات، وفق “فرانس برس”.
وجاءت تصريحات هيلي خلال اجتماع بشأن حقوق الإنسان في مجلس الأمن دعت إليه الولايات المتحدة، وواجه اعتراضا واسعا من الأعضاء.
وتابعت هايلي” عندما تبدأ دولة بانتهاك حقوق الانسان بطريقة ممنهجة، فهذه إشارة وعلامة خطر وصفارة إنذار وأحد أوضح المؤشرات على أن عدم الاستقرار والعنف قد يتبعان ذلك وينتشران عبر الحدود”.
واستشهدت المندوبة الأميركية بالحرب في سوريا، وقالت إن الصراع هناك بدأ بتظاهرات ضد الحكومة، منتقدة دور مجلس الأمن لأنه كان “مترددا في التعامل” مع الأزمة.
التعليقات مغلقة.